2024-07-10 HaiPress
منذ عشرين عام يزرع محمد الشياب أرضه في مدينة اربد بالقمح.. يتفقد المحصول الذي كان هذا العام وفيراً بسبب موسم الأمطار الجيد.
وعلى الرغم من أن هذا الموسم كان ممتازا إلا أن المزارعين يواجهون صعوبات عدة أهمها غلاء السماد ومشاكل في توريد انتاجهم للصوامع.
ووفقا لتلك المعلومات، فإن الأردن ينتج نحو 2.6% من حاجته السنوية من القمح، فيما يستورد 97.4% من الخارج.
وكانت تعرف أراض إربد وسائر منطقة حوران بأهراء روما أي المخازن العملاقة التي كانت تمدّ الإمبراطورية الرومانية القوية ذات الأطراف المترامية بالخيرات وتسد حاجتها من القمح. واليوم، بعد إنحسار الأراضي الزراعية وجحفلة العمران الاسمنتي، يطالب المزارعون بتقنين هذا التمدد على الأراضي الزراعية وإيلاء القطاع اهتماما أكبر.
الأردن رابعًا عالميًا في الاستثمار بالشركات الناشئة.. ودعوات لتعزيز بيئة الريادة وتشجيع الابتكار المحلي
وزير العمل: الوضع المالي للضمان غير حرج ويتطلب إجراءات استباقية لاستدامته
ترمب يهدد بفرض رسوم جمركية إضافية على الدول التي تتبنى سياسات مجموعة بريكس
بعد قرار الحكومة تخفيض الضرائب.. تخليص 3 آلاف سيارة من حرة الزرقاء في أسبوع واحد
أزمة تيك توك: غرامات بالمليارات تهدد أبل وغوغل.. هل ورّطتهم أوامر ترمب؟
تصعيد تجاري جديد بين الصين والاتحاد الأوروبي يشمل قطاع المعدات الطبية