2024-09-07 HaiPress

يعتمد نظام الرعاية الاجتماعية في النرويج على التمويل من الضرائب المرتفع
ارتفع عدد النرويجيين المتغيبين عن العمل بسبب المرض في الربع الثاني من العام الجاري إلى أعلى مستوى له منذ 15 عامًا، مما يثير مخاوف حول تأثير ذلك على سوق العمل والتمويل الحكومي في النرويج، الدولة المعروفة بنظام الرفاهية القوي.
وعلى الرغم من أن الخدمات العامة في النرويج مدعومة من صندوق الثروة السيادية البالغ قيمته 1.7 تريليون دولار، فإن التراجع المتوقع في عائدات النفط والغاز خلال السنوات المقبلة قد يزيد من الضغوط المالية على الميزانية.
ووفقًا لتقرير "بلومبرغ"، تمثل تكاليف المرض والإعاقة حوالي 22% من الإنفاق العام في النرويج، أي ما يعادل 8% من الناتج المحلي الإجمالي، باستثناء قطاعي النفط والشحن.
هذه النسبة تعادل ضعف النسبة التي تنفقها الدنمارك، ثاني أكبر دولة من حيث الإنفاق على هذه البنود، بحسب منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
وتخطط الحكومة النرويجية بقيادة حزب العمال لتقديم مقترحات لتعديل النظام في وقت لاحق من هذا الشهر، إلا أنها أكدت أن مستويات المزايا، التي وصفتها المنظمات الدولية بأنها "استثنائية"، من غير المرجح أن تتعرض للتخفيض.
اندفاع قوي.. الفضة في طريقها لسوق ثيران جديد بعد صعود 2%
أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
مالية النواب تطالب بالاطلاع على حجم المساعدات الخارجية ومدى الاستفادة منها في موازنة "التخطيط"
قبيل "الجمعة البيضاء".. "الصناعة" تشهر سيف العقوبات في وجه "التنزيلات الصورية"
وزير المياه يطلع على مأخذ "الناقل الوطني" في العقبة ويؤكد: نسابق الزمن للتنفيذ
"مالية النواب" تناقش موازنة وزارة الأشغال والإسكان لعام 2026